علمنا من مصادر لا ترقى إليها "السي أي آي" أن الحاقدين على المسلمين التقوا في اجتماع سريّ جدا وتدارسوا طرقا جديدة لحماية مطاراتهم ومؤسساتهم ومنشآتهم الإستراتيجية من تدفق الكائنات الإسلامية إلى بلدانهم.. ومن بين هذه الطرق اتهام كل من يجدوه مختّنا بأنه إرهابي أو هو مشروع إرهابي والسبب مكالمة تلفونية بين مسلمين اثنين، قال فيها أحدهم مازحا أنه يحمل رأسا منويا في سرواله، ينفجر ذاتيا. ويبدو أن المتجسسين على المكالمات الهاتفية بين المنوي والنووي، مثلما لم يفهم المحللون الأمنيون لماذا يختّن المسلمون أطفالهم؟.. وأكدت لنا المصادر ذاتها بأن العمل جار من أجل تشكيل منظمة دولية تجرّم عملية ختان الأطفال، لأنها حسب زعمهم جريمة ضد الإنسانية. وقد يتطوّر الأمر ويصل إلى أروقة الأمم المُتحدة ومجلس الأمن ويصير هناك عقوبات وحصارات و..و..و..
الاثنين، 10 مارس 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 التعليقات:
fantasticas fotografias. felicidades!!!
إرسال تعليق